iyedselmi
samedi 26 décembre 2015
الحداد
الحداد
عمله
الحداد رجل قوي لا يهاب الأخطار والمصاعب ويلبي طلبات زبائنه على أكمل وجه
المادة الأساسية في عمله
الحديد هي المادة الأساسية التي يعتمدها في عمله إذ أن من دون الحديد لا يكون حدادا.
ماذا يصنع
يصنع الحداد كل شيء يتكون من الحديد كالسيوف والرماح و والسهام كأدوات
حربية وأبواب وشبابيك ولعب مستلزمات منزلية.
الصحافة
الصحافة
الصحافة عمل يقوم به الصحافي
.والصحافيون أنواع.
المراسل الصحفي
المراسل الصحفي هو الذي يذهب إلى الحدث ويراه بأم عينيه والذي يمد كاتب المقال الصحفي بالمعلومات ويظهر في التقرير الصحفي .
المصور الصحفي
هو الذي يذهب مع المراسل الصحفي ليلتقط صورا للحدث والمراسل
المحرر
يستثمر المعلومات التي يمدها المراسل إليه ويكتب مقالا عن الحدث الذي كلف المراسل به.
سنديرلا
سندريلا
كانت سندريلا تعيش مع والدها بعد أن توفيت أمها ، و بعد فترة من الزمن قرر أبوها أن يتزوج من إمرأة لتربي له سندريلا نظراً لانشغاله بأعماله و وظائفه ، فتزوج من إمرأة لديها فتاتان اسمهما كاترين و جيني كانت زوجة والد سندريلا و ابنتاها شريرتان و يعاملن سندريلا أسوأ أنواع المعاملة ، و كانوا يجعلونها تعمل كالخادمة في منزلها بمجرد خروج والدها من البيت في أحد الأيام قرر ملك الدولة التي تعيش فيها سندريلا و عائلتها إقامة حفل كبير يدعو فيه جميع بنات الدولة حتى يختار إحداهن زوجة لابنه و أرسل دعوة لكل بيت من بيوت الدولة عندما وصلت الدعوة إلى بيت سندريلا استلمتها زوجة أبيها و قرأتها ، و قررت أن تذهب هي و بناتها و أن يتركا سندريلا فب المنزل لوحدها عندما علمتسندريلا بذلك الأمر حزنت حزناً كبيراً و أخذت تبكي بكاءً شديداً
و لما جاء يوم الحفل ارتدت كل من جيني و كاترين أجمل ثيابهما و توجها مع والدتهما إلى قصر الملك تاركين سندريلا وحيدة في المنزل ، كان الحزن يملؤ قلب سندريلا ، لكن حدث شيء غريب و مفاجئ لسندريلا حينها ، فقد ظهرت لها ساحرة عظيمة و طيبة و قالت لها بأن لا تبكي و أنها ستساعدها
كانت الساحرة الطيبة تلك صادقة فيما تقول ، فقد تمكنت في حركات بسيطة من أن تجعل سندريلا ترتدي أجمل الثياب و الأحذية ، و صنعت لها عربة كبيرة تجرها الخيول و أمرت الخيول بأن تأخذسندريلا إلى ذلك الحفل
شكرت سندريلا الساحرة كثيراً ، و أرادت أن تذهب إلى الحفل بسرعة ، لكن أثناء خروجها نبهتها الساحرة بضرورة العودة إلى منزلها قبل منتصف الليل ، و ذلك لأن مفعول السحر سينتهي في تمام الثانية عشرة ، و وعدتها سندريلا بأنها ستفعل ذلك
عندما وصلت سندريلا إلى الحفل أعجب الأمير فيها كثيراً لجمالها و طيبة قلبها ، و قرر بأن يختارها زوجة له ، كانت سندريلا سعيدة جداً بذلك ، لكنا انتبهت إلى الساعة و إذ بدقائق معدودة تفصلها عن الثانية عشرة ، أرادت سندريلا الخروج فوراً فركضت مسرعة إلى بيتها ، تعجب الأمير من ذلك و قام بالجري خلفها إلا أنه لم يتمكن من إدراكه ، لكن أثناء جريها تعثرت و وقت منها إحدى فردات حذائها ، تركتها سندريلا من عجلتها و أخذها الأمير ، و بعد انتهاء الحفل سرد لوالده قصة الفتاة التي أعجبته ،فقرر أن يأخذ فردة الحذاء و يبحث عن صاحبته في كل بيت من بيت القرية ، لم يدخل ذلك الحذاء في قدم أي فتاة من فتيات القرية إلى أن وصل الأمير إلى بيت سندريلا ، جربت كاترين و جيني ارتداءها لكنهما فشلتا في ذلك أيضاً ، فسأل الأمير إن كان في البيت فتاة أخرى فأجابوه بأنها الخادمة و أنها لن تعجبه لمنه أصر على أن يراها ، نادى الأمير عليها و أمرها بأن تختبر الحذاء و كان مناسباً جداً لها ، تذكرها الأمير و عرف أن سندريلا هي الفتاة التي كانت تجلس معه و أخبرها بأنه يريد الزواج منها و فعلا ذلك حقاً و عاشا في سعادة وهناء
العنف
العنف
اليوم العنف ضاهرة متفشية جدا
هناك الكثير من الانواع ك العنف اللفظي فمثلا ولد قال لولد آخر كلاما لا يليق فالولد الآخر سيقول هو بدوره كلاما لايليق لأنه في شخصية كل الأولاد عدم حب الإستهزاء والسكوت وذلك الولد بعد مدة من هذه الفكرة سيعتاد عليها ولهاذا أصدقائي أحذركم من العنف اللفظي فهو فيروس ينتقل بالعدوى
تصريف الفعل سعى
لماضي | |
---|---|
أنا | سَعَيْتُ |
نحن | سَعَيْنَا |
أنت | سَعَيْتَ |
أنتِ | سَعَيْتِ |
أنتما | سَعَيْتُمَا |
أنتما مؤ | سَعَيْتُمَا |
أنتم | سَعَيْتُم |
أنتن | سَعَيْتُنَّ |
هو | سَعَى |
هي | سَعَتْ |
هما | سَعَيَا |
هما مؤ | سَعَتَا |
هم | سَعَوْا |
هن | سَعَيْنَ |
الأسد
لأسد حيوان من الثدييات من فصيلة السنوريات وأحد السنوريات الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (باللاتينية: Panthera)، وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد الببر، حيث يفوق وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما (550 رطلا).[1] تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة مهددة بالانقراض تعيش في آسيا بولاية غوجرات في شمال غربي الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في شمال إفريقيا، الشرق الأوسط، وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط. وحتى بداية العصر الحديث (الهولوسين، منذ حوالي 10,000 سنة)، كانت الأسود تُعتبر أكثر ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا بعد الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا، الكثير من أنحاء أوراسيا من أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي الأمريكيتين، من يوكون حتى البيرو.
يختلف أمد حياة الأسود باختلاف جنسها، فاللبوات التي تعيش في مناطق محميّة آمنة مثل منتزه كروغر الوطني قد تصل لما بين 12 و14 عاما، بحال تخطّت مخاطر ومشقات حياة الأشبال، بينما لا تتخطى الذكور 8 سنوات من حياتها إلا فيما ندر.[2] إلا أن هناك وثائق تظهر أن بعض اللبوات عاشت حتى سن 20 عام في البرية. تسكن الأسود السفانا والأراضي العشبيّة عادة، إلا أنها قد تتواجد في أراضي الأشجار القمئية والغابات في بعض الأحيان. تعتبر الأسود حيوانات اجتماعية بشكل كبير مقارنة بباقي أعضاء فصيلة السنوريات، وتُسمّى المجموعة العائلية للأسود "زمرة" باللغة العربية، وهي تتألف من إناث مرتبطة ببعضها عن طريق القرابة (أخوات، أمهات، خالات، جدّات...)، عدد من الصغار، وبضعة ذكور بالغة. تصطاد مجموعة الإناث مع بعضها في الغالب، حيث تفترس إجمالا الحافريات الكبرى، إلا أنها قد تلجأ للتقميم إن سنحت لها الفرصة. يُعدّ الأسد مفترسا فوقيّا أو رئيسيّا (لا يفترسه أي كائن حي آخر)، ونوعا أساسيّا أو عماديّا (من أنواع الحيوانات التي يرتكز وجود باقي الأنواع بتوازن على وجودها معها في نظام بيئي معيّن). على الرغم من أن الأسود لا تعتبر الإنسان طريدة طبيعية لها وغالبا ما تتجنبه، إلا أنه يُعرف عن البعض منها أنه أصبح آكلا للبشر في حالات محددة.
تصنّف الأسود على أنها من الأنواع المهددة بالانقراض بدرجة دنيا، حيث ارتفعت حدّة تراجع أعدادها من 30 إلى 50% في إفريقيا خلال العقدين الماضيين؛ [3] ويعتبر أمل الجمهرات الباقية خارج المحميات والمنتزهات القومية ضعيف للغاية. وعلى الرغم من أن سبب التراجع هذا ليس مفهوما كثيرا، إلا أن فقدان المسكن والنزاع مع البشر يعتبران أكثر الأسباب إثارة للقلق. كان يُحتفظ بالأسود في معارض الوحوش منذ أيام الإمبراطورية الرومانية، كما كانت ابتداءً من أواخر القرن الثامن عشر، ولا تزال، من الأنواع الرئيسيّة التي يسعى الناس إلى عرضها في حدائق الحيوان عبر العالم. تتعاون الكثير من حدائق الحيوانات حول العالم حاليّا لإكثار الأسود الآسيوية المهددة بالانقراض عبر إخضاعها لبرنامج تزاوج مكثّف.
يمكن تمييز ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة فائقة عن طريق النظر، فالأول يمتلك لبدة (شعر حول العنق) بينما لا لبدة للبؤة. يُعتبر رأس الأسد الذكر أحد أكثر الرموز الحيوانية انتشارا في الحضارة الإنسانية، حيث ظهر في العديد منالمؤلفات الأدبية، المنحوتات، الرسومات، الأعلام، وفي الأدب والأفلام المعاصرة. وفي بعض الأحيان تستخدم صورة الذكر حتى ولو كان المراد بالأصل إظهار الأنثى، لأن لبدة الذكر المميزة تفرّق بين هذا النوع من السنوريات وغيره من الكبيرة منها.
إلا أنه تمّ إظهار اللبوة أيضا ووصفها في أوائل الكتابات والرسومات البشرية، حيث اعتبرت أنها بسالة الصيد بحد ذاتها، وصوّرت في أحيان على أنها أم محاربة جمعت بين صفات الحنان على أشبالها والمقدرة على الإطاحة بعدو يفوقها حجما. تقوم اللبؤات بمعظم الصيد للزمرة، حيث تتعاون مع بعضها بأسلوب دقيق ومعقّد للإمساك بفريستها. تطوّر كل لبوة مهارات صيد محددة لتعلب بها دورها المعين بتقنية الصيد التي تلجأ إليها زمرتها، وعادة ما تلعب الدور نفسه خلال معظم عمليات الصيد. برز وصف اللبوات وهي تصطاد في مجموعة واحدة منذ آلاف السنين، حيث يرجع أقدم هذه الأوصاف إلى رسومات ومنحوتات عُثر عليها في كهفيّ لاسو وشوفيه في فرنسا، والتي يعود تاريخها لأواخرالعصر الحجري.
وقد لاحظ البشر اللاحقين هذه العادات والصفات في اللبؤات، فصوّرت حضاراتهم التي وجدت في نفس المناطق التي قطنتها الأسود أكثر آلهتهم الحربيّة شراسة، بالإضافة لمحاربيهم، على صورة اللبوة، حيث كانوا يلقبون حكّامهم الذكور "بابن اللبوة". ومن الأمثلة المستمدة من أقدم التسجيلات المكتوبة الآلهة المصرية سخمت، باخت، تفنوت، ومسخنت، وقد عبد النوبيين القدماء اباداماك الرجل برأس أو وجه الاسد. ويُحتمل بأنه كان هناك آلهة مماثلة لها جميعها في ليبيا. وتُعد بعض الآلهة المصرية الأخرى معقدة للغاية، حيث تتخذ مظاهر متنوعة، كامرأة برأس لبؤة أو لبوة تتخذ أوضاع معينة.
توصف العديد من السنوريات الكبيرة التي تظهر في المنحوتات والرسومات القديمة على أنها نمور، إلا أنه عند التدقيق في تلك الصور يظهر أنها لبوات بحال كانت تمتلك خصلة من الشعر على ذيلها. فهذه الخصلة مميزة للأسود من بين السنوريات الكبرى جميعها، وعندما يمتلك السنور في الصورة هذه الخصلة ولا يمتلك لبدة فإن هذا يدل على أنها لبوة بالتأكيد على الرغم مما يقول به المحللين المعاصرين. كما أن وجود رقط على جسد تلك السنوريات في الرسوم لا يؤكد أنها نمور، إذ أن الأشبال تمتلك رقطا ورديّة الشكل أيضا، لذلك فإنه عند محاولة تحديد نوع السنور الممثل في الصور أو المنحوتات يجب دوما التأكد من الذيل فإن كان هناك خصلة شعر على أخره ولم يمتلك الحيوان لبدة نكون بصدد لبوة، وإن لم توجد هذه الخصلة فإنه يكون نمرا.
Inscription à :
Articles (Atom)